ميسي يفضل الفريق الجزائري على المصري

اعتراف مثل هذا يجب ان نفتخر به

معيلبي عبد الكريم
افظل هاذا المنتداء

Spoiler:

معيلبي عبد الكريم من الجزائر ولاية مسيلة دائرة عين الملح
انا افضل الاعب
ميسي
افضل
من
اللاعب
المصري
عمر زكي
1.2.3
viva
algiri [u][i][b]

[quote][u]
معيلبي عبد الكريم

--
Macy préfèrent l'équipe algérienne à l'Egyptien

Star argentine a déclaré Messi dans un entretien à la presse

Que la Coupe du monde de 2010 sera plus excitant que tout ce qui a précédé la finale

Il a dit croire qu'il ya des équipes qui s'était reconstruit n'existait pas d'hier

Mais les résultats de la tâche et va à la Coupe du Monde

Et a donné un exemple frappant de l'équipe nationale algérienne et a dit que cette équipe a Ferdiat

Une classe mondiale aux exigences du football moderne

L'équipe égyptienne que Messi n'est pas comme dans la façon dont le jeu pour l'équipe nationale algérienne car il n'a pas Alferdiat

Toute fuite de n'importe quel lecteur pourrait perdre son équilibre Algérie

Messi a dit qu'il a bien joué contre l'équipe nationale égyptienne et a déclaré qu'une équipe solide, mais les Algériens beaucoup mieux

Messi a exprimé sa grande admiration joueurs de l'équipe nationale algérienne

Il a dit qu'ils sont en mesure de faire une différence et que le grand coup pour lui

Seront pris fin hier avec l'Egypte à la source.

Source Barça TV channel

كريم زياني


كريم زياني لاعب كرة قدم جزائري من مواليد17 مارس 1982 م،أحرز مع ناديه السابق سوشو كأس فرنسا 2006/2007 يلعب حاليا في فريق مارسيليا الفرنسي انتقل من سوشو إلى مارسيليا يلعب كوسط ميدان.يحمل رقم 6 هو متزوج وله طفلة واحدة وهو من ام فرنسية واب جزائري

الطول 169سم

الوزن 66كغ

انتقالات زياني

2001-02 Troyes L1 - 8 matchs

2002-03 Troyes L1 - 24 matchs

2003-04 Troyes L2 - 28 matchs / 1 but

2004-05 Troyes L2 - 3 matchs

2004-05 Lorient L2 - 24 matchs / 1 but

2005-06 Lorient L2 - 37 matchs / 7 buts

2006-07 Sochaux L1 - 36 matchs / 8 buts




اما الان فكريم زياني مطالب من اندية عريقة باسبانيا مثل اشبيليا الذي تبعته منذ مباراة لانس
انشاء الله كريم زياني سيبرهن على امكانياته في اسبانيا بعد المؤمرة التي لعبة ضده في مرسيليا

عنتر يحيى
دفاع
الجزائر


مكان الميلاد الأصلي: فرنسا
النادي:
المنتخب:
تاريخ الميلاد: 21 مارس 1982
العمر: 27




ولد عنتر يوم 21 مارس 1982 في فرنسا

طوله 184 سم و وزنه و وزنه 79 كلغ

و هو من عائلة جزائرية أصلها من سوق أهراس

عشا فيها فترة في حياته عندما كان طفلا لكنه عاد

إلى فرنسا


بدأ عنتر مسيرته الكروية في فرق صغيرة في الحي

الذي ترعرع فيه و كان هذا في صنف الأصاغر

ثم إنتقل في نفس الصنف إلى فريق سوشو الفرنسي

ثم أتت لعنتر فرصة ذهبية إنتقل من خلالها إلى فريق كبير و عريق

إسمه إنتر ميلان الإيطالي هناك صعد عنتر من صنف الأصاغر إلى الأكابر

بعدها قرر عنتر الإنتقال إلى فريق أوروبي آخر لأنه عرف أنه لن يضمن

له مكانة في الفريق و هو صغير السن ، فعاد إلى فرنسا و إلى فريق

باستيا بالذات سنة 2001 و استقر عنتر في باستيا

أين تألق و سطع إسمه عاليا في سماء فرنسا و أوروبا

و في صيف 2005 و بعد مناوشات مع المسيريين

انتقل عنتر إلى فريق نيس الفرنسي هناك لعب عنتر

بصفة منتظمة كأساسي في الفريق

بعدها و في سنة 2007 بالذات انتقل عنتر إلى ألمانيا و بالتحديد

إلى فريق بوخوم الألماني هناك كانت أقوى و أروع

فترة لعنتر فتألق بصورة ملفتة و كان صخرة الدفاع

بأتم معنى الكلمة و مازال عنتر مع الفريق إلى حد الساعة



على صعيد المنتخب الجزائري ، لعب أول مباراة رسمية

مع منتخب الأمال الجزائري في تصفيات الأولمبياد 2004

بعدها صعد عنتر إلى الفريق الأول و لعب معه في كأس إفريقيا 2004

بتونس و تاألق هناك و مازال يلعب عنتر مع المنتخب بصفة منتظمة

و لعب عنتر 31 مباراة دولية سجل 3 أهداف

[size=25]الإنجازات
[center]
رغم أنه لم تكن له إنجازات كبيرة لأنه قدم الكثير خلال لعبه

نهائي كأس الرابطة الفرنسية 2006

نهائي كأس فرنسا 2002

الدور الثاني من كأس إفريقيا 2004

أحسن مدافع جزائري 2007

** انا عنتر الجزائري وروحي فداء لبلدي**


أكد
مدافع المنتخب الوطني عنتر يحي في حديث خاص للشروق أنه لم يفهم سر التحدي
الذي أطلقه مهاجم بورسيا دورتموند المصري محمد زيدان، مؤكدا بأنه تفاجأ
كثيرا لتصريحاته التي سبقت المباراة والتي توعدني فيها بالتسجيل في مواجهة
فريقي بوخوم وفي موقعة 14 نوفمبر، قال مدافع "الخضر" الصلب..

*
وأضاف عنتر يحي: "في بعض الأحيان تجد نفسك مضطرا للرد على مثل هؤلاء، ولو أني لا أود أن أساهم في جدل لا طائل منه".
*
وتابع "زيدان تحداني بالتهديف في مواجهة فريقينا أول أمس، لكنه في الواقع
فشل في تحديه، وان كان قد سعد بفوز ناديه، فبالنسبة لي انه خسر الرهان".
*
وأوضح قائلا "لقد توعد بالتهديف لكنه لم يسجل، وأعتقد أن المهاجم الذي لا
يسجل أو لا يقدم تمريرة حاسمة فإنه فاشل إذا ما رفع التحدي، وحري به أن
يلتزم الصمت".
*
وأكد اللاعب السابق لانتر ميلانو الايطالي بأنه لا يكن أي حقد للمهاجم
المصري وكرة القدم هي تحديثات، لكنه عليه أن يدرك جيدا بأنه فشل في مهمته،
وأن لا يدخل مستقبلا في رهان خاسر.
*
"أقول لزيدان..لست في حاجة لأصدقاء جدد"
*
وفيما إذا كان قد التقى زيدان أو تحدث إليه، قال مدافع المنتخب الوطني انه
لم يسبق أبدا أن تكلم معه، ولم يسع إلى ذلك أبدا لأنه منشغل بفريقه
ومستقبله.
*
وتابع "تحدثت وسائل الإعلام المصرية والجزائرية على أن زيدان تحدث إلي،
وتوعدني قبل المباراة، لكن أؤكد عبر الشروق انه لم يسبق لي الحديث إليه
ولا أود ذلك في الوقت الحالي، لا أريد كسب أصدقاء جدد".
*
وتابع "ربما تجمعنا العروبة والإسلام، لكن عدا ذلك فإني لا أود الخوض في حديث غيره، ولا أعيره أدنى اهتمام مثلما يصور البعض".
*
"لقد تحداني وكسبت الرهان، وهاهو يتحداني مجددا بالفوز في القاهرة، وسأؤكد
بأنه أخطأ وعليه أن يراجع حساباته جيدا" قال عنتر الجزائري.
*
وأوضح محدثنا بأنه ليس من هواة الحرب النفسية ولا من الذين يرغبون في
الاصطياد في المياه العكرة لأن مباراة كرة القدم تلعب فوق أرضية الميدان،
فما بالك لو كانت بين شعوب يتقاسمون نفس المصير المشترك ويجمعهما رابط
الدين الواحد.
*
"أنا عنتر الجزائري ولست بوخوم"
*
وعن فشل فريقه في الفوز أمام بوريسيا دورتموند، قال ابن سدراتة للشروق
"لقد قدمت ما كان منتظرا مني، وكل من شاهد المباراة له الحكم عن مستواي،
حيث تلقينا هدفا مفاجئا، بعد ان أهدرنا العديد من الفرص، ونقطة ضعفنا كانت
في الجهة اليسرى".
*
وأردف مدافع بوخوم "الظهير الأيسر في الفريق لعب مباراة قوية مع منتخبه
النمساوي ضد فرنسا ووصل مرهقا فلم يقدم الأداء اللازم، والمدرب تفطن لذلك
و قرر تبديله فيما بعد، عموما فإن فريق دورتموند كان الأفضل واستحق الفوز،
لكن زيدان لم يربح إطلاقا معركته معي، ولم يتمكن من التسجيل".
*
مضيفا "أنا حزين للغاية للخسارة لأنه كان بإمكاننا الفوز، لكن هناك مباريات أخرى وسنحاول فيها التعويض".
*
"كرمنا قوبل بجحود مصري.. لولا نعمة الإسلام"
*
وبدا عنتر يحي مندهشا كثيرا من الحرب الاستباقية التي تشنها أطراف معينة
في الإعلام المصري، موضحا بالقول "لا أتابع ذلك كثيرا لكن بحسب المعلومات
التي تصلني هنا وهناك فإن الأشقاء في مصر يجحدون كثيرا".
*
وأوضح "قبل مباراة الذهاب لم نكن نسمع إطلاقا بالاتهامات التي تطلقها
أصحاب الألسن الطويلة، أما وأن مباراة الإياب حاسمة فإن البعض يريد توقيف
مسارنا بكل ما أوتي من قوة ولو على حساب رابط الأخوة والدين".
*
وتابع "لم نتعرض للأشقاء المصريين بأي سوء قبل مباراتنا في الذهاب،
واستقبلناهم بالورود، بينما تنعق بعض الأصوات بأننا تعرضنا إليهم، بكل
وقاحة وقلة أدب، لكن على الجميع أن يدرك نعمة الإسلام كبيرة و ليحمدوا
الله على ذلك".
*
واسترسل "مباراتنا المقبلة هامة، لكنها حاسمة في أمر التأهل وليس لدخول
الجنة أو الجحيم، علينا جميعا أن ندرك ذلك، ولا نحول المباراة عن سياقها
الحقيقي".
*
"شعارنا المونديال وسأفدي روحي من أجل الجزائر"
*
وفي رده عن الاستفزازات المصرية، بعد أن نقلنا له بأن إحدى القنوات
المصرية وصفته باللاعب المتواضع والذي يمكن استفزازه في أي لحظة قائلا
بطريقة ساخرة "نعم بإمكانه استفزازي، وطردي بالبطاقة الحمراء، عليهم أن
يتفاءلوا بذلك وان يجلبوا حكما مثل ذاك الذي أدار مباراتنا أمام رواندا".
*
وأشار اللاعب السابق لنيس الفرنسي "إذا كانت طريقة لعبي بحرارة هي مصدر
حديثهم، فإني أعد بأنني سألعب بجهد مضاعف في المباراة المقبلة، سأقاتل فوق
أرضية الميدان ولن أقبل بأن يسجل هدفا في شباكنا" موضحا بأن المونديال هو
الشعار الذي يلعب به لاعبو الخضر.
*
وقال عنتر يحي في حديثه الودي للشروق "على أشقائنا في مصر أن يشاهدوا
بأعينهم كيف سجلت هدفا في مرمى رواندا حينما اجتازت الكرة خط المرمى بمتر
كامل، وكيف كان تصرفي، ولهم أن يستفزوني يوم المباراة وسيروا النتيجة التي
سينتهي بها اللقاء".
*
مضيفا "بالنسبة لنا سنلعب المباراة فوق الميدان وأنا مؤمن كثيرا بحظوظنا في العودة بفوز من هناك لأننا نملك تشكيلة على أعلى مستوى".
*
وتحدث عنتر يحي بحماسة كبيرة عن المنتخب الجزائري مؤكدا بأنها أجواء رائعة
توحي بأن حلم المونديال اقترب، وأشار بأن كل لاعب جزائري مستعد أن يقاتل
في أرضية الميدان من أجل الوصول إلى المبتغى معلقا عن شخصه "أنا شخصيا
مستعد لأفدي بروحي من أجل الجزائر، إني أعشق هذا البلد بل هو روحي وهواي،
وسأستغل أدنى فرصة لأساهم في إسعاد الجزائريين".
*
يشار إلى أن عنتر يحي (27 عاما) عاش طفولته بالجزائر قبل أن يتحول لفريق
سوشو ومنه إلى انتر ميلانو الايطالي ليعود للبطولة الفرنسية مع باستيا ثم
نيس ليلتحق في 2007 ببوخوم الألماني، ومن المحتمل جدا أن يغادره في
الميركاتو المقبل لأحد الأندية الاسبانية أو الألمانية القوية بحسب ما أسر
به للشروق.
نبدة عن حياة الاعب عنتر يحي
عنتر يحيى لاعب كرة قدم جزائري ولد في 21 مارس 1982 بمولوز (فرنسا), وهو
من عائلة جزائرية أصلها من مدينة سدراتة بولاية سوق أهراس شرق الجزائر عاش
بها فترة قصيرة من طفولته قبل أن يعود إلى فرنسا .
يلعب عنتر يحيى حاليا لصالح نادي بوخوم الألماني, وهو يعدّ من أبرز لاعبي
المنتخب الجزائرير يحيى لاعب كرة قدم جزائري ولد في 21 مارس 1982 بمولوز
(فرنسا), وهو من عائلة جزائرية أصلها من مدينة سدراتة بولاية سوق أهراس
شرق الجزائر عاش بها فترة قصيرة من طفولته قبل أن يعود إلى فرنسا .
يلعب عنتر يحيى حاليا لصالح نادي بوخوم الألماني, وهو يعدّ من أبرز لاعبي المنتخب الجزائري

الأندية
في سن 14 انظم إلى المدرسة الداخلية لنادي سوشو الفرنسي .
بدأ عنتر يحيى مشواره الإحترافي بتوقيعه لعقد مع نادي باستيا الفرنسي بعد
تجربة غير ناجحة في نادي إنتر ميلان الإيطالي دامت موسما واحدا .
بعد 4 مواسم ناجحة قضاها في دوري الدرجة الأولى الفرنسي مع نادي باستيا,
غادر النادي وانتقل إلى نادي نيس الفرنسى في 01 جويلية 2005, حيث شارك معه
في العديد من المباريات في الموسم الأول (2005-2006) , لكن في الموسم
الثاني (2006-2007) أصبح بديلا في أغلب المباريات بسبب قلة اعتماد المدرب
الجديد للنادي " فريديريك أنتونيتّي " عليه, مما جعله يقرر مغادرة النادي .
مع قدوم موسم الإنتقالات الشتوية يناير 2007 تلقى عنتر يحيي عرضين من
ناديي ليدز يونايتد الإنجليزي و بوخوم الألماني, فأجرى تدريبات في كل من
الناديين, لكنه في نهاية الأمر قرر اللعب في الدوري الألماني فانتقل إلى
نادي بوخوم على سبيل الإعارة من نادي نيس حتى نهاية الموسم (2006-2007) .
في 30 يناير 2007 شارك في أول مباراة له في الدوري الألماني مع ناديه
الجديد ضد نادي بايرن ميونخ, وفي فترة قصيرة أصبح اللاعب مهما وله مكان
أساسي في خط دفاع نادي بوخوم, مما جعل النادي يقرر الإحتفاظ به, فبعد
انتهاء عقد الإعارة من نادي نيس انتقل عنتر يحيى رسميا إلى نادي بوخوم في
01 جويلية 2007 بصفقة قيمتها 800.000 يورو € ولمدة 5 سنوات , ومازال يلعب
حاليا فيه .
المنتخب

شارك عنتر يحيى مرتين مع منتخب فرنسا تحت سن 18, لكنه قرر اللعب لصالح
منتخب بلده الأصلي الأول , وكانت أول مشاركة له مع منتخب الجزائر الأول في
15 يناير 2004, و شارك في كأس أمم أفريقيا 2004 و العديد من المباريات
الرسمية والودية منتخب الجزائر . شارك في 33 مباراة مع المنتخب سجل فيها 4
أهداف لحد الآن وآخرها مبارة جزائر ومصر 7جوان 2009 والتي فاز بها المنتخب
الجزائري بثلاثية هائلة واعطيت بطاقة صفراء لعنتر يحيى فيها.

مراد مغني لاعب كرة قدم جزائري .ولد في 16 أفريل 1984 م في باريس,كان يلعب في فريق نادي بولونيا و هو الآن ينشط في فريق العاصمة الإيطالية نادي لاتسيو فاز مع منتخب فرنسا تحت 17 سنة بكأس العالم سنة 2001 كما أنه لعب في منتخب فرنسا تحت 21 سنة لكنه في أوت 2009 تم إستدعائه للعب في صفوف منتخب الجزائر أول مرة في مباراة ودية ضد الأورغواي بقيادة رابح سعدان .

يلقب في فرنسا بزيدان المستقبل Le futur Zidane
لعب مع المنتخب جزائري لحد الان4 مباريات

عبد القادر غزال (5 ديسمبر 1984 في ديسين-شاربو) لاعب كرة قدم جزائري الجنسية المولد يلعب حاليا لصالح نادي الدرجة الأولى سييناالإيطالي ومنتخب الجزائر في مركز المهاجم .

بدأ غزال مسيرته الرياضية في نادي سانت بريست سنة 2004 وفي السنة التالية انتقل إلى نادي كروتوني الإيطالي حيث تمت إعارته إلى نادي بيليسي الإيطالي في النصف الثاني من موسم 2005-2006 وإلى نادي بروس يستو الإيطالي طوال موسم 2006-2007 . في 13 يونيو 2008 انتقل غزال إلى نادي جنوى الإيطالي . وفي 2 يوليو بدلا من إعارته إلى نادي في الدرجة الثانية قرر التشارك في نسبة ملكيته وانتقاله إلى منافسه في نفس الدرجة نادي سيينا .

كريم زياني (17 أغسطس 1982 في سيفار، فرنسا) هو لاعب كرة قدم جزائري محترف في أوروبا، ولد لأب جزائري وهو رابح زياني و أم فرنسية. انضم كريم حديثاً إلى نادي فولفسبورغ الألماني قادماً من نادي أولمبي مرسيليا بصفقة 7 ملايين يورو بعد موسمين مع مارسيليا لاعب دولي جزائري يحمل الرقم 15 في المنتخب و النادي الألماني لعب لنادي سوشو و حقق معهم كأس فرنسا و لعب لنادي لوريان موسم واحد وانتقل ليتألق في نادي مرسيليا اتته عروض ممتازة من عدة أندية وعلى رأسها النادي الألماني حيث قال عنه المدرب: <<إنه يناسب كثيراً فريقنا وسوف يساعدنا في تحقيق أهدافنا">>.[1] يعد زياني من أبرز لاعبي المنتخب الوطني الجزائري حيث نال جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب جزائري لعاميين متتاليين 2006 و 2007. يلعب في خط الوسط ودائما ما تكون تمريراته حاسمة و صانعة للأعداف يلقبونه في الجزائر بالمايسترو . زياني لم يخرج من البطولة الفرنسية حيث دافع عن ألوان نادي سوشو و نادي لوريان قبل مارسيليا. يبلغ طول زياني 169 سم ووزنه 66 كلغ. أحرز مع نادي سوشو كأس فرنسا ونال جائزة أحسن لاعب في مارسيليا لشهريين متتاليين، وأحسن لاعب في دوري الدرجة الثانية الفرنسية وقد صرح ذات مرة قائلا: <<عندما أسمع النشيد الوطني يقشعر بدني و أشعر بالإنتماء لهذا البلد الحبيب الجزائر>>.[2] زياني متزوج و له طفلة واحدة اسمها ليناو قد رزق بطفل سماه (قيس)يوم29/11/2009 و هو صاحب اغلى صفقة لعربي محترف في اروبا للموسم الحالي.

عنتر يحيى لاعب كرة قدم جزائري ولد في 21 مارس 1982 بتولوز (فرنسا) وهو من عائلة جزائرية أصلها من مدينة سدراتة بولاية سوق أهراس شرق الجزائر عاش بها فترة قصيرة من طفولته قبل أن يعود إلى فرنسا .

يلعب عنتر يحيى حاليا لصالح نادي بوخوم الألماني، وهو يعدّ واحداً من أبرز لاعبي المنتخب الجزائري
نذير بلحاج هو لاعب كرة قدم جزائري ، ولد في 18 جوان / حزيران / يونيو 1982 في سان كلود (جورا) بفرنسا.

والداه جزائريان من مدينة وهران (الجزائر). وقد تزوج نذير بلحاج بعد مبارات اتي جمعته مع منتخب المصري في السودان بابنت خالته الجامعية فرع بيولوجية

يلعب حاليا لنادي بورتسموث الإنجليزي منذ 1 أيلول/سبتمبر 2008 على سبيل الاعارة من نادي لنس الفرنسي. كما يعتبر من أبرز لاعبي المنتخب الوطني الجزائري .

رفيق صايفي هو لاعب كرة قدم جزائري , ولد في 07 فبراير 1975 بولاية سطيف (الجزائر)و عاش بالجزائر العاصمة . كما يعد من أبرز لاعبي المنتخب الجزائري , وهو يلعب حاليا لصالح الخور القطري .

[عدل] المنتخب
شارك صايفي أول مرة مع المنتخب الوطني الجزائري في 05 جوان 1995 ضمن التشكيلة التي واجهت منتخب بلغاريا , وسجل أول هدف له في 28 فبراير 1999 في المباراة التي جمعت المنتخبين الجزائري والليبيري . شارك مع المنتخب الوطني الجزائري في 53 مباراة وسجل 18هدفا لحد الآن .
رفيق صايفي هو لاعب كرة قدم جزائري , ولد في 07 فبراير 1975 بالجزائر العاصمة (الجزائر) . كما يعد من أبرز لاعبي المنتخب الجزائري , وهو يلعب حاليا لصالح الخور القطري .
كريم مطمور هو لاعب دولي جزائري، ولد يوم 25 جوان 1985 بمدينة سترازبورغ الفرنسية، يحترف حاليا في نادي بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني.


مكان الميلاد الأصلي: فرنسا النادي: بوروسيا مونشنغلادباخ - ألمانيا المنتخب: الجزائر تاريخ الميلاد: 25 يونيو 1985 العمر: 24 الأصول: تيارت خوجة - الجزائر مسيرته


كريم مطمور دولي جزائري من مواليد 25 جوان من سنة 1985 بمدينة ستراسبورغ الفرنسية يلعب في منصب مهاجم بدا مسيرته الكروية بمدرسة تكوين نادي -راسينغ ستراسبورغ-العريق الي ان وصل مع الفريق الثاني لنادي الي ان لم يضفر بعقد احترافي .فانتقل الي الدوري الالماني ووقع مع الفريق الثاني لنادي-فرايبورغ-الناشط انداك في القسم الثاني ودالك موسم 2004-2005 الي ان تمت ترقيته الي الفريق الاول في نصف الموسم من نفس السنة حيث شارك في 80 مباراة مع نادي فرايبورغ طيلة السنوات الاربع التي قضاهامع النادي وسجل خلالها 10 اهداف.

تالق كريم في البندسليغا 2 جلب له عدة عروض من اندية قوية في البندسليغا علي غرار فولسوبرغ -بايرن ليفركوزن-انتراخت فرانكفورت الي انه قرر التوقيع لنادي العريق بوروسيا منشنجلادباخ مقابل مادي ناهز المليوني يورو .شارك في موسمه الاول في جميع مباريات الفريق وسجل ثلاث اهداف وكان من ابرز لاعبين في النادي.

وعلي الصعيد الدولي شارك مع المنتخب الجزائري في 10 مباريات وسجل هدفا وحيدا.
رفيق زهير جبور هو لاعب كرة قدم جزائري من مواليد 8 مارس 1985 بمدينة غرونوبل الفرنسية من والدين جزائريين. يحترف حاليا كمهاجم في فريق أيك ...

مجيد بوقرة

مجيد بوقرة مدافع صلب وقوي يتمتع ببنية جسمانية قوية اهاته للعب في اقوى الاندية الانجليزية والاسكتلندية

مجيد من مواليد 7 اكتوبر 1982 بدا مسيرته الاحترافية في انجلترا مع نادي شيفيلد وينزدي الانجليزي الدرجة الثانية قادما من نادي كروا الفرنسي والدي قدم اليه من نادي قانيون الفرنسي وادى اول مواسمه بقوة كبيرة جعلت مسؤولي نادي تشارلتون اتليتيك في صراع مع نادي فولهام للظفر بعقد الاعب الدولي الجزائري ونجحت مساعيهم بشق الانفس في التعاقد مع الاعب ب 2.5 مليون جنيه استرليني (9ر4 مليون دولار) في سوق الانتقالات الشتوية ليمضي بعدها معهم الموسم وشارك يانتظام مع النادي وكسب مكانة اساسية في اول موسم له في الدوري الانجليزي لكن تجربته في القسم الاول لم تدم طويلا حيث سقط ناديه تشارلتون الى القسم الثاني بعد معانات ومنافسة كبيرة.
لكن الاعب الجزائري رفض جملة وتفصيلا العودة الى القسم الثاني وبدا المفاوضات مع الاندية التي طلبت خدماته اهمها فولهام وويغان لكن المفاجئة جائت من نادي كبير في سماء الكرة الاوروبية الا وهو نادي غلاسكو رينجرس الاسكتلندي ب 3.1 مليون يورو لاربع سنوات الدي كان يتابع الاعب باهتمام وهده هي اللحظة التي قلبت مشوار الاعب رئسا على عقب حيث وجد اقصر الطرق الى النجومية في النادي الاسكتلندي وصار معشوق الجماهير رقم واحد لحرارته في الملعب وارتزانه في الدفاع.







كريم زياني

ولد كريم يوم 17 أوت من سنة 1982 بـسيفر ، يشغل منصب وسط ميدان
هجومي أو جناح أيمن و أحيانا أيسر ، بدأ مسيرته الكروية مع نادي راسينغ باريس
من سنة 1995 حتى 1998 . بعدها انتقل إلى مركز تكوين نادي تروا ، و وقع أول عقد
إحترافي مع نادي تروا سنة 2001 بعد إلحاح من المدرب آلان بيران ، و لعب
أولى مبارياته في الليغو في شهر ديسمبر 2001 مع نادي تروا و لعب كريم مع نادي تروا
69 مباراة سجل خلالها هدف وحيد علما أنه كان يلعب كجناح أيمن مع الفريق ، و بعد حديث طويل.
عن إمكانية و إحتمالات كثيرة حول ذهاب كريم إلى الكالتشيو و بالضبط الإنتقال إلى نادي سيينا
الإيطالي ، أعير كريم إلى نادي لوريان يوم 11 أكتوبر 2004 و أصبح كريم قطعة أساسية من الفريق ،
فريق كريستوف غوركوف صعد في موسم 2005-2006 إلى حظيرة الكبار و اختير كريم كأفضل لاعب
في الدرجة الثانية الفرنسية . حيث لعب كريم مع لوريان في ذلك الموسم 63 مباراة سجل خلالها 8 أهداف .
هذا التتويج و الإستدعاءات المتتالية من طرف مدرب المنتخب الجزائري جعلت كريم محط إهتمام كل من
نادي نانت ، أولمبيك مارسيليا و سانت إيتيان , لكن في الأخير فاز فريق سوشو بصفقة كريم
و وقع العقد معه لمدة ثلاث سنوات في أوت 2006 ، و بذلك عاد كريم تحت متابعة مدربه السابق آلان بيران .
تألق كريم بصورة لافتة مع الفريق في أول موسم له حيث في 44 مباراة سجل كريم 9 أهداف و صنع
8 أهداف بتمريرات حاسمة ، و في يوم 12 ماي 2007 ، فاز كريم مع فريقه سوشو بكأس فرنسا
متخطين فريق أولمبيك مارسيليا بالضربات الترجيحية التي سجل خلالها كريم هدف و ساهم في التتويج
أيضا عندما عدلوا النتيجة بتمريرة سحرية في الدقيقة 116 إلى لوتالك الذي عدل النتيجة .
بعد هذا التتويج الكبير وقع كريم مع نادي أولمبيك مارسيليا في جوان 2007 لمدة 4 أعوام
مقابل 8 ملايين يورو . و وقع كريم أول أهداقه مع ناديه في مباراة ودية ضد آندرلخت لكن أول
هدف له مع الأوم في مباراة رسمية كان في 15 أوت 2007 ضد فالنسيان في الجولة 3 من الدوري الفرنسي
بعدها و بعد تألق لم يدم سوى 3 أشهر أصيب كريم أبعدته عن الملاعب و شهد الفريق المارسيلي
بزوغ نجم إسمه ماثيو فالبوينا الذي ترك كريم في مقاعد البدلاء ، دفعت كريم
إلى مشاجرة المدرب أين تم معاقبة كريم من طرف إدارة النادي لمدة 10 أيام ، و بعد موسم
أقل ما يقال عنه أنه أسود و سيئ بالنسبة لزياني بدأ كريم موسمه الجديد بقوة كبيرة مع النادي رغم
عودته المتأخرة بسبب الإصابة التي منعته من المشاركة مع مارسلييا في الجولات الأولى من الدوري
حيث أصبح كريم ركيزة أساسية في نادي مارسيليا ليس ذلك فقط بل أنه اختير لشهرين متتاليين
كأفضل لاعب في النادي المارسيلي ، هذا التألق جعل أندية كثيرة تبدي إهتمامها باللاعب أولها نادي إشبيلية
الذي إقترح مبادلة بين الناديين بانتقال كريم مقابل 12 مليون يورو و المهاجم شيفانتون ، و فرق أخرى
أيضا أبدت إهتمامها كليفربول و إنتر ميلان و أتليتيكو مدريد ....
لعب كريم مع مارسيليا لحد الآن 54 مباراة سجل خلالها 6 أهداف ....
كانت بداية كريم مع المنتخب الجزائري عندما كان يلعب اللاعب مع تروا
في 12 فيفري 2003 في مباراة المنتخب الجزائري ضد نظيره البلجيكي .
و توج كريم بالكرة الذهبية مرتين في سنتي 2007 و 2008 ،
لعب كريم مع المنتخب الجزائري 39 مباراة سجل خلالها 3 أهداف

اللاعبين لعام 2009-2010:



التسمية
: الفنك أو الخضر

ترتيب
الفيفا : المرتبة 65 ( شهر ماي 2007 )

المدرب
: رابح سعدان



أكبر عدد من الاستدعاءات : محي الدين مفتاح ( تشيكو
)

أكبر عدد
من الأهداف : عبد الحفيظ تاسفاوت

أول
مباراة رسمية : 1 جوان 1957** تونس 1 - الجزائر 2

أثقل فوز
: 17 أوت 1973** الجزائر 15 - اليمن "الجنوبية" 1

أثقل
هزيمة : ألمانيا "الشرقية" 5 - الجزائر 0

كأس
العالم : أفضل نتيجة *الدور الأول* سنتي 1982 و 1986 ( الدور الثالث 2010 ان
شاء الله )

كأس أمم
افريقيا : أفضل نتيجة *التتويج* سنة 1990 ( النهائي إن شاء الله
)

اللباس
الرسمي :



أو


الألقاب :

* كأس افريقيا للأمم 1990


* الكأس الأفرو-أسياوية
للأمم 1991

* الميدالية الذهبية في
الألعاب الافريقية 1978

* الميدالية الذهبية في
ألعاب البحر الأبيض المتوسط 1975


التاريخ
يحكي



1/النواة الأولى ( بداية الحلم
)



1-
مقدمة

بعد صدور قرارات مؤتمر
الصومام والتي من بينها إنشاء تنظيمات تابعة لجبهة التحرير الوطني،وبعد ميلاد
الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين والاتحاد العام للعمال الجزائريين ،رأت
جبهة التحرير الوطني ضرورة إيجاد تنظيم رياضي يحمل إسمها ويكون سفيرا لها في
المحافل الدولية لما للرياضة من شعبية على المستوى العالمي وخاصة كرة القدم فقررت
تأسيس فريق لكرة القدم من اللاعبين الجزائريين المنتمين إلى البطولة الفرنسية
،ووجهت نداء إلى هؤلاء اللاعبين للإلتحاق بالثورة.

2-
إلتحاق اللاعبين الجزائريين بالثورة

يعود تأسيس فريق جبهة
التحرير الوطني لكرة القدم إلى ربيع سنة 1958 وبالضبط في شهر أفريل حين أعلن فجأة
عن مغادرة اللاعبين الجزائريين الذين يلعبون في البطولة الفرنسية سرا إلى تونس عن
طريق الدول المجاورة ،وكانت ضربة قاضية للشرطة الفرنسية التي لم تتمكن من إكتشاف
الأمر ،وإنتصارا لجبهة التحريرفي فرنسا،خاصة وأن هؤلاء اللاعبين كانوا من أبرز
الرياضيين في مجال كرة القدم وكان بعضهم مؤهل للعب ضمن الفريق الفرنسي المتأهل إلى
كأس العالم بالسويد 1958.

3-
تشكيل فريق جبهة التحربر الوطني

بعد مغادرة اللاعبين
الجزائريين لفرنسا والتحاقهم بتونس تم تشكيل فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم
عقب النداء الذي وجهته الجبهة إلى كل اللاعبين الجزائريين في فرنسا والذي رافقه صدى
إعلامي كبير على الصعيد العالمي، خاصة وأن العالم كله يراقب التحضيرات المكثفة
للمشاركة في كأس العالم ، كما أثر الحادث كثيرا على الشرطة الفرنسية التي لم تتمكن
من التفطن للعملية.

بعد تشكيله بتونس تحت
قيادة بومزراق قام فريق جبهة التحرير الوطني بتمثيل القضية الجزائرية في المحافل
الدولية ، فسافر عبر أقطار عديدة من تونس إلى بكين وبلغراد وهانوي وطرابلس والرباط
وبراغ ودمشق وغيرها من العواصم التي نزل بها حاملا علم الجزائر ، وقد لعب فريق جبهة
التحرير الوطني 62 مقابلة فاز في 47 مقابلة وتعادل في 11 منها وانهزم في 04 مقابلات
فقط.
وواصلت تشكيلة فريق
جبهة التحرير دورها الرياضي النضالي إلى غاية 1962 أين شكلت النواة الأولى للفريق
الوطني الجزائري.




تشكيلة فريق جبهة التحرير الوطني

-مخلوفي - برطال - شابري
- حداد
-بن تيفور -مازوزة
- بومزراق - بن فضة
-
زيتوني -بوشوك - زوبة - معوش
- بوبكر -كروم - براهيمي - بوشاش 1
ـ دودو -بوشاش 2 - بوريشة - بخلوفي

- ستاتي. -كرمالي - دفنون
- سوخان 1
-عريبي
-واليكان ـ سوخان 2 - رواي .


2/الجيل
الذهبي ( عصر التتويجات و الانجازات ) * ( تحقق الحلم )



بفضل مجموعة من اللاعبين
المتميزين ( رابح ماجر, لخضر بلومي, صالح عصاد, مصطفى دحلب, نور الدين قريشي ....)
وبعد ميدالية ذهبية في الألعاب الافريقية 1978 و أخرى في ألعاب البحر الأبيض
المتوسط استطاعت الجزائر أن تصل الى نهائيات كأس العالم عامي 1982 باسبانيا و 1986
بالمكسيك.



العالم بأسره يتذكر عندما
قهر الجزائريون الألمان في كأس العالم 1982 وسمي ذلك الحدث ب: "ملحمة خيخون" حيث
فاز الخضر على أحد المرشحين للتتويج بالكأس 2-1 في أول ظهور للجزائر في هذه
المنافسة بعد ذلك تعثروا أمام النمسا 0-2 ثم تفوقوا على الشيلي 3-2 لكن 4نقاط (
الفوز تلك الفترة كان = 2 ن ) لم تكفي لتأهل الخضر الى الدور الثاني بسبب التلاعب
في نتيجة مباراة ألمانيا-النمسا ( جاء الاعتراف منذ أشهر فقط أي بعد 25 سنة على
لسان بريغل و كرانكل ) ومنذ تلك الدورة غيرت الفيفا قوانين البرمجة حيث صارت
اللقاءات الأخيرة الخاصة بالمجموعة تلعب كلها في نفس التوقيت لتجنب
الغش.



4 سنوات بعد "ملحمة
خيخون" انتقل الخضر الى المكسيك بقيادة "الشيخ" رابح سعدان للمشاركة في دورة كأس
العالم 1986 و كانت المشاكل قد شتت من شمل الفريق وهذا ما أدى الى المردود المتواضع
رغم التعادل مع ايرلندا الشمالية 1-1 و المباراة التارخية التي خسرها الخضر أمام
البرازيل بهدف جاء اثر خطأ في الدفاع مع وضوح سيطرت الجزائر لدرجة أنه من يغض النظر
عن لون اللباس لا يفرق بين الجزائر و البرازيل ثم انهزم الخضر مع المنتخب الاسباني
نتيجة التعب و الارهاق.

على المستوى القاري, في
رصيد الخضر نجمة واحدة أي تتويج واحد كان سنة 1990 في الجزائر ( البلد المنظم ) حيث
وصلت الى النهائي من دون عناء كبير وفازت على نيجيريا بهدف جميل أمضاه "شريف
وجاني".



3/
الكارثة العظمى ( العشرية السوداء )

بعد 1990 دخلت الجزائر في
دوامة العشرية السوداء حيث تضررت كل المجالات ومست بشكل ملحوظ كرة القدم في بلادنا
فتوالت المهازل و الكوارث حتى صار الفريق الوطني يقدم أداءا بعيدا كل البعد عن
مستواه المعهود, من منا لا يتذكر حادثة 1994 عندما أقصي الخضر من كأس افريقيا بسبب
اقحام لاعب معاقب و سنة 1998 عندما كانت الجزائر أحد الفرق المرشحة لنيل التاج
الافريقي بقيادة مهداوي لكنها سرعان ما صارت أحد الفرق التي تخرج من الباب الضيق
ومن منا لا يوجعه قلبه عندما يتذكر الاهانة أمام مصر 5-2 و الهزائم مع الدول
الافريقية التي كانت لا ترى المنتخب الجزائري الا في التلفزيون ففي هذه الفترة
الصعبة التي مر بها منتخبنا كانت أحسن النتائج هي التأهل الى الدور الربع النهائي
سنتي 1996 و 2000 لكأس افريقيا, أما عن كأس العالم
.



/ ميلاد
جيل جديد ( عودة الأمل ) * ( الحلم عاد ليراودنا )
بعد تأهل الخضر الى نهائيات كأس أمم افريقيا 2004
بتونس ظن الجميع أنها ستكون مهزلة جديدة للمنتخب, لكن العكس هو ما حدث لان الجزائر
فرضت التعادل على العملاق الكامروني و قهرت مصر رغم النقص العددي ( سجل أشيو هدفا
تاريخيا ) و في دور الربع لعبنا مع المغرب و كنا متأهلين حتى الدقيقة 91 لكن الرياح
لم تجري كما تشتهيه السفن, أخطاء فادحة في الدفاع أدت للخسارة فانتهت المباراة و
خلفت أحداثا كارثية في الملعب و شوارع مدينة سفاقس التونسية راح ضحيتها العشرات من
الجزائريين الأبرياء ( رحمهم الله ), صحيح أنه ضيعنا التأهل لكن كسبنا فريقا و
لاعبين شباب ( زياني .. منصوري .. يحيا .... ) يبللون القميص من أجل الألوان
الوطنية ... تبقى النقطة السوداء الكبيرة هي الغياب عن كأس أمم افريقيا 2006 و
الهزيمة النكراء أمام الغابون 0-3 في عقر الدار.

ثم منذ سنة من الان جاءنا
رجل اسمه كافالي سرعان ما أنعش المنتخب الوطني في ترتيب الفيفا حيث ربح حوالي 20
مركزا محققا نتائج طيبة للخضر الذين يتصدرون المجموعة 8 المؤهلة لنهائيات كأس أمم
افريقيا
المقرر اجراءها
فإلا كل من يحب المنتخب الجزائري عليه أن يضع رد

اللاعبين لعام 2009-2010:



التسمية
: الفنك أو الخضر

ترتيب
الفيفا : المرتبة 65 ( شهر ماي 2007 )

المدرب
: رابح سعدان



أكبر عدد من الاستدعاءات : محي الدين مفتاح ( تشيكو
)

أكبر عدد
من الأهداف : عبد الحفيظ تاسفاوت

أول
مباراة رسمية : 1 جوان 1957** تونس 1 - الجزائر 2

أثقل فوز
: 17 أوت 1973** الجزائر 15 - اليمن "الجنوبية" 1

أثقل
هزيمة : ألمانيا "الشرقية" 5 - الجزائر 0

كأس
العالم : أفضل نتيجة *الدور الأول* سنتي 1982 و 1986 ( الدور الثالث 2010 ان
شاء الله )

كأس أمم
افريقيا : أفضل نتيجة *التتويج* سنة 1990 ( النهائي إن شاء الله
)

اللباس
الرسمي :



أو


الألقاب :

* كأس افريقيا للأمم 1990


* الكأس الأفرو-أسياوية
للأمم 1991

* الميدالية الذهبية في
الألعاب الافريقية 1978

* الميدالية الذهبية في
ألعاب البحر الأبيض المتوسط 1975


التاريخ
يحكي



1/النواة الأولى ( بداية الحلم
)



1-
مقدمة

بعد صدور قرارات مؤتمر
الصومام والتي من بينها إنشاء تنظيمات تابعة لجبهة التحرير الوطني،وبعد ميلاد
الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين والاتحاد العام للعمال الجزائريين ،رأت
جبهة التحرير الوطني ضرورة إيجاد تنظيم رياضي يحمل إسمها ويكون سفيرا لها في
المحافل الدولية لما للرياضة من شعبية على المستوى العالمي وخاصة كرة القدم فقررت
تأسيس فريق لكرة القدم من اللاعبين الجزائريين المنتمين إلى البطولة الفرنسية
،ووجهت نداء إلى هؤلاء اللاعبين للإلتحاق بالثورة.

2-
إلتحاق اللاعبين الجزائريين بالثورة

يعود تأسيس فريق جبهة
التحرير الوطني لكرة القدم إلى ربيع سنة 1958 وبالضبط في شهر أفريل حين أعلن فجأة
عن مغادرة اللاعبين الجزائريين الذين يلعبون في البطولة الفرنسية سرا إلى تونس عن
طريق الدول المجاورة ،وكانت ضربة قاضية للشرطة الفرنسية التي لم تتمكن من إكتشاف
الأمر ،وإنتصارا لجبهة التحريرفي فرنسا،خاصة وأن هؤلاء اللاعبين كانوا من أبرز
الرياضيين في مجال كرة القدم وكان بعضهم مؤهل للعب ضمن الفريق الفرنسي المتأهل إلى
كأس العالم بالسويد 1958.

3-
تشكيل فريق جبهة التحربر الوطني

بعد مغادرة اللاعبين
الجزائريين لفرنسا والتحاقهم بتونس تم تشكيل فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم
عقب النداء الذي وجهته الجبهة إلى كل اللاعبين الجزائريين في فرنسا والذي رافقه صدى
إعلامي كبير على الصعيد العالمي، خاصة وأن العالم كله يراقب التحضيرات المكثفة
للمشاركة في كأس العالم ، كما أثر الحادث كثيرا على الشرطة الفرنسية التي لم تتمكن
من التفطن للعملية.

بعد تشكيله بتونس تحت
قيادة بومزراق قام فريق جبهة التحرير الوطني بتمثيل القضية الجزائرية في المحافل
الدولية ، فسافر عبر أقطار عديدة من تونس إلى بكين وبلغراد وهانوي وطرابلس والرباط
وبراغ ودمشق وغيرها من العواصم التي نزل بها حاملا علم الجزائر ، وقد لعب فريق جبهة
التحرير الوطني 62 مقابلة فاز في 47 مقابلة وتعادل في 11 منها وانهزم في 04 مقابلات
فقط.
وواصلت تشكيلة فريق
جبهة التحرير دورها الرياضي النضالي إلى غاية 1962 أين شكلت النواة الأولى للفريق
الوطني الجزائري.




تشكيلة فريق جبهة التحرير الوطني

-مخلوفي - برطال - شابري
- حداد
-بن تيفور -مازوزة
- بومزراق - بن فضة
-
زيتوني -بوشوك - زوبة - معوش
- بوبكر -كروم - براهيمي - بوشاش 1
ـ دودو -بوشاش 2 - بوريشة - بخلوفي

- ستاتي. -كرمالي - دفنون
- سوخان 1
-عريبي
-واليكان ـ سوخان 2 - رواي .


2/الجيل
الذهبي ( عصر التتويجات و الانجازات ) * ( تحقق الحلم )



بفضل مجموعة من اللاعبين
المتميزين ( رابح ماجر, لخضر بلومي, صالح عصاد, مصطفى دحلب, نور الدين قريشي ....)
وبعد ميدالية ذهبية في الألعاب الافريقية 1978 و أخرى في ألعاب البحر الأبيض
المتوسط استطاعت الجزائر أن تصل الى نهائيات كأس العالم عامي 1982 باسبانيا و 1986
بالمكسيك.



العالم بأسره يتذكر عندما
قهر الجزائريون الألمان في كأس العالم 1982 وسمي ذلك الحدث ب: "ملحمة خيخون" حيث
فاز الخضر على أحد المرشحين للتتويج بالكأس 2-1 في أول ظهور للجزائر في هذه
المنافسة بعد ذلك تعثروا أمام النمسا 0-2 ثم تفوقوا على الشيلي 3-2 لكن 4نقاط (
الفوز تلك الفترة كان = 2 ن ) لم تكفي لتأهل الخضر الى الدور الثاني بسبب التلاعب
في نتيجة مباراة ألمانيا-النمسا ( جاء الاعتراف منذ أشهر فقط أي بعد 25 سنة على
لسان بريغل و كرانكل ) ومنذ تلك الدورة غيرت الفيفا قوانين البرمجة حيث صارت
اللقاءات الأخيرة الخاصة بالمجموعة تلعب كلها في نفس التوقيت لتجنب
الغش.



4 سنوات بعد "ملحمة
خيخون" انتقل الخضر الى المكسيك بقيادة "الشيخ" رابح سعدان للمشاركة في دورة كأس
العالم 1986 و كانت المشاكل قد شتت من شمل الفريق وهذا ما أدى الى المردود المتواضع
رغم التعادل مع ايرلندا الشمالية 1-1 و المباراة التارخية التي خسرها الخضر أمام
البرازيل بهدف جاء اثر خطأ في الدفاع مع وضوح سيطرت الجزائر لدرجة أنه من يغض النظر
عن لون اللباس لا يفرق بين الجزائر و البرازيل ثم انهزم الخضر مع المنتخب الاسباني
نتيجة التعب و الارهاق.

على المستوى القاري, في
رصيد الخضر نجمة واحدة أي تتويج واحد كان سنة 1990 في الجزائر ( البلد المنظم ) حيث
وصلت الى النهائي من دون عناء كبير وفازت على نيجيريا بهدف جميل أمضاه "شريف
وجاني".



3/
الكارثة العظمى ( العشرية السوداء )

بعد 1990 دخلت الجزائر في
دوامة العشرية السوداء حيث تضررت كل المجالات ومست بشكل ملحوظ كرة القدم في بلادنا
فتوالت المهازل و الكوارث حتى صار الفريق الوطني يقدم أداءا بعيدا كل البعد عن
مستواه المعهود, من منا لا يتذكر حادثة 1994 عندما أقصي الخضر من كأس افريقيا بسبب
اقحام لاعب معاقب و سنة 1998 عندما كانت الجزائر أحد الفرق المرشحة لنيل التاج
الافريقي بقيادة مهداوي لكنها سرعان ما صارت أحد الفرق التي تخرج من الباب الضيق
ومن منا لا يوجعه قلبه عندما يتذكر الاهانة أمام مصر 5-2 و الهزائم مع الدول
الافريقية التي كانت لا ترى المنتخب الجزائري الا في التلفزيون ففي هذه الفترة
الصعبة التي مر بها منتخبنا كانت أحسن النتائج هي التأهل الى الدور الربع النهائي
سنتي 1996 و 2000 لكأس افريقيا, أما عن كأس العالم
.



/ ميلاد
جيل جديد ( عودة الأمل ) * ( الحلم عاد ليراودنا )
بعد تأهل الخضر الى نهائيات كأس أمم افريقيا 2004
بتونس ظن الجميع أنها ستكون مهزلة جديدة للمنتخب, لكن العكس هو ما حدث لان الجزائر
فرضت التعادل على العملاق الكامروني و قهرت مصر رغم النقص العددي ( سجل أشيو هدفا
تاريخيا ) و في دور الربع لعبنا مع المغرب و كنا متأهلين حتى الدقيقة 91 لكن الرياح
لم تجري كما تشتهيه السفن, أخطاء فادحة في الدفاع أدت للخسارة فانتهت المباراة و
خلفت أحداثا كارثية في الملعب و شوارع مدينة سفاقس التونسية راح ضحيتها العشرات من
الجزائريين الأبرياء ( رحمهم الله ), صحيح أنه ضيعنا التأهل لكن كسبنا فريقا و
لاعبين شباب ( زياني .. منصوري .. يحيا .... ) يبللون القميص من أجل الألوان
الوطنية ... تبقى النقطة السوداء الكبيرة هي الغياب عن كأس أمم افريقيا 2006 و
الهزيمة النكراء أمام الغابون 0-3 في عقر الدار.

ثم منذ سنة من الان جاءنا
رجل اسمه كافالي سرعان ما أنعش المنتخب الوطني في ترتيب الفيفا حيث ربح حوالي 20
مركزا محققا نتائج طيبة للخضر الذين يتصدرون المجموعة 8 المؤهلة لنهائيات كأس أمم
افريقيا
المقرر اجراءها
فإلا كل من يحب المنتخب الجزائري عليه أن يضع رد

سعدان: أنغولا محطتنا التحضيرية لكأس العالم
كرة القدم - كأس أمم إفريقيا 2010

مدرب المنتخب الجزائري يعترف بصعوبة كأس إفريقيا ويعد بضم بلحسن وزياية


Eurosport
أخبار ذات صلة :
سعدان يختار تشكيلته
روراوة: الجزائر ستترك بصمتها
الجزائر - خاص بـ (يوروسبورت)

كشف مدرب المنتخب الجزائري لكرة القدم رابح سعدان أن "مشاكل شخصية تقف وراء تأخر التحاق لاعب راسينغ سانتاندار الإسباني مهدي لحسن بـ (محاربي الصحراء)"، مؤكداً في الوقت ذاته أن كأس إفريقيا التي ستستضيفها أنغولا الشهر المقبل "لن تكون سوى محطة تحضيرية للمونديال".

وعلق سعدان في أول مؤتمر صحفي له منذ قيادته بلاده إلى نهائيات كأس العالم 2010، على الجدل الإعلامي الدائر حول تراجع الاتحاد الجزائري عن الاستعانة بخدمات مهدي لحسن بالقول: "اتركونا نعمل، لا أسمح لأي كان بالتدخل في عملي"، في إشارة إلى الصحفيين الذين استجوبوا لاعبي المنتخب، ومنهم المهاجم عنتر يحي الذي أبدى "امتعاضه من التحاق لحسن بالفريق".

حيث أكد سعدان أنه اتصل ببلحسن "وحرصت على إبلاغه رغبتي بضمه في أقرب فرصة، لكنه اعتذر عن الالتحاق حالياً بسبب مشاكل شخصية"، علمت يوروسبورت أنها متعلقة بولادة زوجته.

وأضاف مدرب المنتخب الجزائري، "مهدي شابٌ خلوق ومهتم جداً بالمنتخب الجزائري، وقد طلبت من رئيس الاتحاد محمد روراوة القيام بالإجراءات اللازمة لضمه، ويبقى أن يكون جاهزاً في المونديال إن شاء الله".

وحول مستقبل مهاجم وفاق سطيف عبد المليك زياية - المرشح لنيل لقب هداف العالم - مع المنتخب، فقال "من يعرف زياية أفضل مني؟ فقد دربته في وفاق سطيف، لكني كنت أنتظر الفرصة لاستدعائه، وقد حانت".

من جانبٍ آخر، بدا "الشيخ سعدان" - كما يلقبه الجزائريون -، واضحاً في حديثه عن مشاركة "محاربي الصحراء" في كأس إفريقيا الأمم، إذ أكد أن فريقه "يلعب في مجموعة صعبة تضم كلاً من مالي ومالاوي أنغولا البلد المنظم، ما يعني أن المنافسة ستكون شديدة جداً. سنعمل مثل الكبار على جعل البطولة محطةً تحضيرية لكأس العالم".

وكشف سعدان أن المنتخب الجزائري سيخوض معسكراً تدريبياً في كاستيلي (جنوب فرنسا) بين 26 كانون الأول/ديسمبر و7 كانون الثاني/يناير المقبل، قبل السفر إلى أنغولا لمواجهة مالاوي في أول مباراة رسمية في البطولة.

واختتم مدرب المنتخب الجزائري المؤتمر الصحفي بالحديث عن عقده الذي ينتهي في تموز/يوليو 2010 - أي بعد نهائيات كأس العالم -، حيث نفى تلقيه عرضاً للتجديد.

وقال سعدان: "أنا راضٍ عما حققته حتى الآن، والأهداف التي تحدثنا عنها كانت التأهل إلى كأس إفريقيا 2010، لكنني زدت عليها ورقة التأهل إلى المونديال بعد 25 سنة من الانتظار، ولهذا أستطيع أن أنسحب الآن وضميري مرتاح بما قدمت لبلدي".

وأضاف أنه كان "سعيداً برؤية علم الجزائر يرفرف في جنوب إفريقيا في حفل القرعة الأخير بجوهانسبرغ، وفوزنا على مصر كان بفضل الله ودعوات الناس الصالحين الذي صلوا ودعوا الله لنا بالفوز".

رمضان بلعمري

التسمية
: الفنك أو الخضر

ترتيب
الفيفا : المرتبة 65 ( شهر ماي 2007 )

المدرب
: رابح سعدان



أكبر عدد من الاستدعاءات : محي الدين مفتاح ( تشيكو
)

أكبر عدد
من الأهداف : عبد الحفيظ تاسفاوت

أول
مباراة رسمية : 1 جوان 1957** تونس 1 - الجزائر 2

أثقل فوز
: 17 أوت 1973** الجزائر 15 - اليمن "الجنوبية" 1

أثقل
هزيمة : ألمانيا "الشرقية" 5 - الجزائر 0

كأس
العالم : أفضل نتيجة *الدور الأول* سنتي 1982 و 1986 ( الدور الثالث 2010 ان
شاء الله )

كأس أمم
افريقيا : أفضل نتيجة *التتويج* سنة 1990 ( النهائي إن شاء الله
)

اللباس
الرسمي :



أو


الألقاب :

* كأس افريقيا للأمم 1990


* الكأس الأفرو-أسياوية
للأمم 1991

* الميدالية الذهبية في
الألعاب الافريقية 1978

* الميدالية الذهبية في
ألعاب البحر الأبيض المتوسط 1975


التاريخ
يحكي



1/النواة الأولى ( بداية الحلم
)



1-
مقدمة

بعد صدور قرارات مؤتمر
الصومام والتي من بينها إنشاء تنظيمات تابعة لجبهة التحرير الوطني،وبعد ميلاد
الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين والاتحاد العام للعمال الجزائريين ،رأت
جبهة التحرير الوطني ضرورة إيجاد تنظيم رياضي يحمل إسمها ويكون سفيرا لها في
المحافل الدولية لما للرياضة من شعبية على المستوى العالمي وخاصة كرة القدم فقررت
تأسيس فريق لكرة القدم من اللاعبين الجزائريين المنتمين إلى البطولة الفرنسية
،ووجهت نداء إلى هؤلاء اللاعبين للإلتحاق بالثورة.

2-
إلتحاق اللاعبين الجزائريين بالثورة

يعود تأسيس فريق جبهة
التحرير الوطني لكرة القدم إلى ربيع سنة 1958 وبالضبط في شهر أفريل حين أعلن فجأة
عن مغادرة اللاعبين الجزائريين الذين يلعبون في البطولة الفرنسية سرا إلى تونس عن
طريق الدول المجاورة ،وكانت ضربة قاضية للشرطة الفرنسية التي لم تتمكن من إكتشاف
الأمر ،وإنتصارا لجبهة التحريرفي فرنسا،خاصة وأن هؤلاء اللاعبين كانوا من أبرز
الرياضيين في مجال كرة القدم وكان بعضهم مؤهل للعب ضمن الفريق الفرنسي المتأهل إلى
كأس العالم بالسويد 1958.

3-
تشكيل فريق جبهة التحربر الوطني

بعد مغادرة اللاعبين
الجزائريين لفرنسا والتحاقهم بتونس تم تشكيل فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم
عقب النداء الذي وجهته الجبهة إلى كل اللاعبين الجزائريين في فرنسا والذي رافقه صدى
إعلامي كبير على الصعيد العالمي، خاصة وأن العالم كله يراقب التحضيرات المكثفة
للمشاركة في كأس العالم ، كما أثر الحادث كثيرا على الشرطة الفرنسية التي لم تتمكن
من التفطن للعملية.

بعد تشكيله بتونس تحت
قيادة بومزراق قام فريق جبهة التحرير الوطني بتمثيل القضية الجزائرية في المحافل
الدولية ، فسافر عبر أقطار عديدة من تونس إلى بكين وبلغراد وهانوي وطرابلس والرباط
وبراغ ودمشق وغيرها من العواصم التي نزل بها حاملا علم الجزائر ، وقد لعب فريق جبهة
التحرير الوطني 62 مقابلة فاز في 47 مقابلة وتعادل في 11 منها وانهزم في 04 مقابلات
فقط.
وواصلت تشكيلة فريق
جبهة التحرير دورها الرياضي النضالي إلى غاية 1962 أين شكلت النواة الأولى للفريق
الوطني الجزائري.




تشكيلة فريق جبهة التحرير الوطني

-مخلوفي - برطال - شابري
- حداد
-بن تيفور -مازوزة
- بومزراق - بن فضة
-
زيتوني -بوشوك - زوبة - معوش
- بوبكر -كروم - براهيمي - بوشاش 1
ـ دودو -بوشاش 2 - بوريشة - بخلوفي

- ستاتي. -كرمالي - دفنون
- سوخان 1
-عريبي
-واليكان ـ سوخان 2 - رواي .


2/الجيل
الذهبي ( عصر التتويجات و الانجازات ) * ( تحقق الحلم )



بفضل مجموعة من اللاعبين
المتميزين ( رابح ماجر, لخضر بلومي, صالح عصاد, مصطفى دحلب, نور الدين قريشي ....)
وبعد ميدالية ذهبية في الألعاب الافريقية 1978 و أخرى في ألعاب البحر الأبيض
المتوسط استطاعت الجزائر أن تصل الى نهائيات كأس العالم عامي 1982 باسبانيا و 1986
بالمكسيك.



العالم بأسره يتذكر عندما
قهر الجزائريون الألمان في كأس العالم 1982 وسمي ذلك الحدث ب: "ملحمة خيخون" حيث
فاز الخضر على أحد المرشحين للتتويج بالكأس 2-1 في أول ظهور للجزائر في هذه
المنافسة بعد ذلك تعثروا أمام النمسا 0-2 ثم تفوقوا على الشيلي 3-2 لكن 4نقاط (
الفوز تلك الفترة كان = 2 ن ) لم تكفي لتأهل الخضر الى الدور الثاني بسبب التلاعب
في نتيجة مباراة ألمانيا-النمسا ( جاء الاعتراف منذ أشهر فقط أي بعد 25 سنة على
لسان بريغل و كرانكل ) ومنذ تلك الدورة غيرت الفيفا قوانين البرمجة حيث صارت
اللقاءات الأخيرة الخاصة بالمجموعة تلعب كلها في نفس التوقيت لتجنب
الغش.



4 سنوات بعد "ملحمة
خيخون" انتقل الخضر الى المكسيك بقيادة "الشيخ" رابح سعدان للمشاركة في دورة كأس
العالم 1986 و كانت المشاكل قد شتت من شمل الفريق وهذا ما أدى الى المردود المتواضع
رغم التعادل مع ايرلندا الشمالية 1-1 و المباراة التارخية التي خسرها الخضر أمام
البرازيل بهدف جاء اثر خطأ في الدفاع مع وضوح سيطرت الجزائر لدرجة أنه من يغض النظر
عن لون اللباس لا يفرق بين الجزائر و البرازيل ثم انهزم الخضر مع المنتخب الاسباني
نتيجة التعب و الارهاق.

على المستوى القاري, في
رصيد الخضر نجمة واحدة أي تتويج واحد كان سنة 1990 في الجزائر ( البلد المنظم ) حيث
وصلت الى النهائي من دون عناء كبير وفازت على نيجيريا بهدف جميل أمضاه "شريف
وجاني".



3/
الكارثة العظمى ( العشرية السوداء )

بعد 1990 دخلت الجزائر في
دوامة العشرية السوداء حيث تضررت كل المجالات ومست بشكل ملحوظ كرة القدم في بلادنا
فتوالت المهازل و الكوارث حتى صار الفريق الوطني يقدم أداءا بعيدا كل البعد عن
مستواه المعهود, من منا لا يتذكر حادثة 1994 عندما أقصي الخضر من كأس افريقيا بسبب
اقحام لاعب معاقب و سنة 1998 عندما كانت الجزائر أحد الفرق المرشحة لنيل التاج
الافريقي بقيادة مهداوي لكنها سرعان ما صارت أحد الفرق التي تخرج من الباب الضيق
ومن منا لا يوجعه قلبه عندما يتذكر الاهانة أمام مصر 5-2 و الهزائم مع الدول
الافريقية التي كانت لا ترى المنتخب الجزائري الا في التلفزيون ففي هذه الفترة
الصعبة التي مر بها منتخبنا كانت أحسن النتائج هي التأهل الى الدور الربع النهائي
سنتي 1996 و 2000 لكأس افريقيا, أما عن كأس العالم
.



/ ميلاد
جيل جديد ( عودة الأمل ) * ( الحلم عاد ليراودنا )
بعد تأهل الخضر الى نهائيات كأس أمم افريقيا 2004
بتونس ظن الجميع أنها ستكون مهزلة جديدة للمنتخب, لكن العكس هو ما حدث لان الجزائر
فرضت التعادل على العملاق الكامروني و قهرت مصر رغم النقص العددي ( سجل أشيو هدفا
تاريخيا ) و في دور الربع لعبنا مع المغرب و كنا متأهلين حتى الدقيقة 91 لكن الرياح
لم تجري كما تشتهيه السفن, أخطاء فادحة في الدفاع أدت للخسارة فانتهت المباراة و
خلفت أحداثا كارثية في الملعب و شوارع مدينة سفاقس التونسية راح ضحيتها العشرات من
الجزائريين الأبرياء ( رحمهم الله ), صحيح أنه ضيعنا التأهل لكن كسبنا فريقا و
لاعبين شباب ( زياني .. منصوري .. يحيا .... ) يبللون القميص من أجل الألوان
الوطنية ... تبقى النقطة السوداء الكبيرة هي الغياب عن كأس أمم افريقيا 2006 و
الهزيمة النكراء أمام الغابون 0-3 في عقر الدار.

ثم منذ سنة من الان جاءنا
رجل اسمه كافالي سرعان ما أنعش المنتخب الوطني في ترتيب الفيفا حيث ربح حوالي 20
مركزا محققا نتائج طيبة للخضر الذين يتصدرون المجموعة 8 المؤهلة لنهائيات كأس أمم
افريقيا
المقرر اجراءها
فإلا كل من يحب المنتخب الجزائري عليه أن يضع رد